No exact translation found for ضرب في مثله

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic ضرب في مثله

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Nächste Woche sollte es für beide keine Überraschung sein,wenn sie im jeweils anderen ihr eigenes Spiegelbild erkennen, habensich doch beide zu einem Exempel für die Arroganz der Machtentwickelt.
    وفي اجتماع الأسبوع القادم لا ينبغي لهما أن يندهشا إذا رأىكل منهما الآخر وكأنه انعكاس لصورته شخصياً في المرآة، وذلك لأن كلاًمنهما نجح في ضرب أبلغ المثل على غطرسة القوة.
  • Und verkünde die frohe Botschaft denjenigen , die glauben und Gutes tun , auf daß ihnen Gärten zuteil werden , in deren Niederungen Bäche fließen ; und sooft sie eine Frucht daraus bekommen , sagen sie : " Das ist doch das , was wir schon früher zu essen bekamen . " Doch ihnen wird nur Ähnliches gegeben .
    « وَبَشِّر » أخبر « الذين آمنوا » صَّدقوا بالله « وعملوا الصالحات » من الفروض والنوافل « أن » أي بأن « لهم جناتِ » حدائق ذات أشجار ومساكن « تجري من تحتها » أي تحت أشجارها وقصورها « الأنهار » أي المياه فيها ، والنهر الموضع الذي يجري فيه الماء لأن الماء ينهره أي يحفره وإسناد الجري إليه مجاز « كلما رزقوا منها » أطعموا من تلك الجنات . « من ثمرة رزقاً قالوا هذا الذي » أي مثل ما « رزقنا من قبل » أي قبله في الجنة لتشابه ثمارها بقرينة « وأُتوا به » أي جيئوا بالرزق « متشابهاً » يشبه بعضه بعضا لونا ويختلف طعما « ولهم فيها أزواج » من الحور وغيرها « مطهَّرة » من الحيض وكل قذر « وهم فيها خالدون » ماكثون أبداً لا يفنون ولا يخرجون . ونزل رداً لقول اليهود لما ضرب الله المثل بالذباب في قوله : ( وإن يسلبهم الذباب شيئاً ) والعنكبوت في قوله ( كمثل العنكبوت ) ما أراد الله بذكر هذه الأشياء ؟ الخسيسة فأنزل الله .
  • Und verkünde denen , die glauben und rechtschaffene Werke tun , ( die frohe Botschaft , ) daß ihnen Gärten zuteil werden , durcheilt von Bächen . Jedesmal , wenn sie mit einer Frucht daraus versorgt werden , sagen sie : " Das ist ja das , womit wir zuvor versorgt wurden " ; doch es ist ihnen eine ihr ähnliche gegeben worden .
    « وَبَشِّر » أخبر « الذين آمنوا » صَّدقوا بالله « وعملوا الصالحات » من الفروض والنوافل « أن » أي بأن « لهم جناتِ » حدائق ذات أشجار ومساكن « تجري من تحتها » أي تحت أشجارها وقصورها « الأنهار » أي المياه فيها ، والنهر الموضع الذي يجري فيه الماء لأن الماء ينهره أي يحفره وإسناد الجري إليه مجاز « كلما رزقوا منها » أطعموا من تلك الجنات . « من ثمرة رزقاً قالوا هذا الذي » أي مثل ما « رزقنا من قبل » أي قبله في الجنة لتشابه ثمارها بقرينة « وأُتوا به » أي جيئوا بالرزق « متشابهاً » يشبه بعضه بعضا لونا ويختلف طعما « ولهم فيها أزواج » من الحور وغيرها « مطهَّرة » من الحيض وكل قذر « وهم فيها خالدون » ماكثون أبداً لا يفنون ولا يخرجون . ونزل رداً لقول اليهود لما ضرب الله المثل بالذباب في قوله : ( وإن يسلبهم الذباب شيئاً ) والعنكبوت في قوله ( كمثل العنكبوت ) ما أراد الله بذكر هذه الأشياء ؟ الخسيسة فأنزل الله .
  • Und verkünde denen , die glauben und die guten Werke tun , daß für sie Gärten bestimmt sind , unter denen Bäche fließen . Sooft ihnen daraus eine Frucht als Lebensunterhalt beschert wird , sagen sie : « Das ist , was uns vorher beschert wurde » ; es wird ihnen aber nur Ähnliches gebracht .
    « وَبَشِّر » أخبر « الذين آمنوا » صَّدقوا بالله « وعملوا الصالحات » من الفروض والنوافل « أن » أي بأن « لهم جناتِ » حدائق ذات أشجار ومساكن « تجري من تحتها » أي تحت أشجارها وقصورها « الأنهار » أي المياه فيها ، والنهر الموضع الذي يجري فيه الماء لأن الماء ينهره أي يحفره وإسناد الجري إليه مجاز « كلما رزقوا منها » أطعموا من تلك الجنات . « من ثمرة رزقاً قالوا هذا الذي » أي مثل ما « رزقنا من قبل » أي قبله في الجنة لتشابه ثمارها بقرينة « وأُتوا به » أي جيئوا بالرزق « متشابهاً » يشبه بعضه بعضا لونا ويختلف طعما « ولهم فيها أزواج » من الحور وغيرها « مطهَّرة » من الحيض وكل قذر « وهم فيها خالدون » ماكثون أبداً لا يفنون ولا يخرجون . ونزل رداً لقول اليهود لما ضرب الله المثل بالذباب في قوله : ( وإن يسلبهم الذباب شيئاً ) والعنكبوت في قوله ( كمثل العنكبوت ) ما أراد الله بذكر هذه الأشياء ؟ الخسيسة فأنزل الله .
  • Und überbringe frohe Botschaft denjenigen , die den Iman verinnerlicht und das gottgefällig Gute getan haben , daß für sie Dschannat bestimmt sind , die von Flüssen durchflossen werden . Immer wieder , wenn ihnen daraus eine Frucht als Rizq gewährt wird , sagen sie : " Das ist es , das uns vorher als Rizq gewährt wurde . "
    « وَبَشِّر » أخبر « الذين آمنوا » صَّدقوا بالله « وعملوا الصالحات » من الفروض والنوافل « أن » أي بأن « لهم جناتِ » حدائق ذات أشجار ومساكن « تجري من تحتها » أي تحت أشجارها وقصورها « الأنهار » أي المياه فيها ، والنهر الموضع الذي يجري فيه الماء لأن الماء ينهره أي يحفره وإسناد الجري إليه مجاز « كلما رزقوا منها » أطعموا من تلك الجنات . « من ثمرة رزقاً قالوا هذا الذي » أي مثل ما « رزقنا من قبل » أي قبله في الجنة لتشابه ثمارها بقرينة « وأُتوا به » أي جيئوا بالرزق « متشابهاً » يشبه بعضه بعضا لونا ويختلف طعما « ولهم فيها أزواج » من الحور وغيرها « مطهَّرة » من الحيض وكل قذر « وهم فيها خالدون » ماكثون أبداً لا يفنون ولا يخرجون . ونزل رداً لقول اليهود لما ضرب الله المثل بالذباب في قوله : ( وإن يسلبهم الذباب شيئاً ) والعنكبوت في قوله ( كمثل العنكبوت ) ما أراد الله بذكر هذه الأشياء ؟ الخسيسة فأنزل الله .
  • Allah legt denen die ungläubig sind , das Beispiel von Noahs Frau und von Lots Frau vor : Diese zwei waren unter zwei Unserer rechtschaffenen Diener , doch sie handelten untreu an ihnen . Darum nützten sie ihnen nichts gegen Allah , und es wurde gesprochen : " Geht ihr beide ins Feuer ein zusammen mit denen , die ( darin ) eingehen ! "
    ضرب الله مثلا لحال الكفرة - في مخالطتهم المسلمين وقربهم منهم ومعاشرتهم لهم ، وأن ذلك لا ينفعهم لكفرهم بالله- بحال زوجة نبي الله نوح ، وزوجة نبي الله لوط : حيث كانتا في عصمة عبدَين من عبادنا صالحين ، فوقعت منهما الخيانة لهما في الدين ، فقد كانتا كافرتين ، فلم يدفع هذان الرسولان عن زوجتيهما من عذاب الله شيئًا ، وقيل للزوجتين : ادخلا النار مع الداخلين فيها . وفي ضرب هذا المثل دليل على أن القرب من الأنبياء ، والصالحين ، لا يفيد شيئا مع العمل السيِّئ .
  • Allah hat als Gleichnis für diejenigen , die ungläubig sind , dasjenige von Nuhs Frau und Luts Frau geprägt . Sie beide unterstanden zwei rechtschaffenen ( Dienern ) von Unseren Dienern , doch handelten sie verräterisch an ihnen , und so haben ihnen diese vor Allah nichts genützt .
    ضرب الله مثلا لحال الكفرة - في مخالطتهم المسلمين وقربهم منهم ومعاشرتهم لهم ، وأن ذلك لا ينفعهم لكفرهم بالله- بحال زوجة نبي الله نوح ، وزوجة نبي الله لوط : حيث كانتا في عصمة عبدَين من عبادنا صالحين ، فوقعت منهما الخيانة لهما في الدين ، فقد كانتا كافرتين ، فلم يدفع هذان الرسولان عن زوجتيهما من عذاب الله شيئًا ، وقيل للزوجتين : ادخلا النار مع الداخلين فيها . وفي ضرب هذا المثل دليل على أن القرب من الأنبياء ، والصالحين ، لا يفيد شيئا مع العمل السيِّئ .
  • Gott hat für die , die ungläubig sind , die Frau Noachs und die Frau Lots als Beispiel angeführt . Sie beide unterstanden zwei Dienern von unseren rechtschaffenen Dienern .
    ضرب الله مثلا لحال الكفرة - في مخالطتهم المسلمين وقربهم منهم ومعاشرتهم لهم ، وأن ذلك لا ينفعهم لكفرهم بالله- بحال زوجة نبي الله نوح ، وزوجة نبي الله لوط : حيث كانتا في عصمة عبدَين من عبادنا صالحين ، فوقعت منهما الخيانة لهما في الدين ، فقد كانتا كافرتين ، فلم يدفع هذان الرسولان عن زوجتيهما من عذاب الله شيئًا ، وقيل للزوجتين : ادخلا النار مع الداخلين فيها . وفي ضرب هذا المثل دليل على أن القرب من الأنبياء ، والصالحين ، لا يفيد شيئا مع العمل السيِّئ .
  • ALLAH prägte ein Gleichnis für diejenigen , die Kufr betrieben haben , die Ehefrau von Nuh und die Ehefrau von Lut . Beide waren bei zwei Dienern von Unseren Dienern , die gottgefällig Guttuende waren , dann begingen beide ( Frauen ) Verrat gegen sie , dann nutzten beide ihnen ( ihren Ehefrauen ) nichts vor ALLAH .
    ضرب الله مثلا لحال الكفرة - في مخالطتهم المسلمين وقربهم منهم ومعاشرتهم لهم ، وأن ذلك لا ينفعهم لكفرهم بالله- بحال زوجة نبي الله نوح ، وزوجة نبي الله لوط : حيث كانتا في عصمة عبدَين من عبادنا صالحين ، فوقعت منهما الخيانة لهما في الدين ، فقد كانتا كافرتين ، فلم يدفع هذان الرسولان عن زوجتيهما من عذاب الله شيئًا ، وقيل للزوجتين : ادخلا النار مع الداخلين فيها . وفي ضرب هذا المثل دليل على أن القرب من الأنبياء ، والصالحين ، لا يفيد شيئا مع العمل السيِّئ .
  • Sorry, wir wollten nicht anklopfen um diese Zeit.
    اسف.. لانريد الضرب في مثل هذه الساعة